طيــ الكناري ــور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طيــ الكناري ــور



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 اسرار قوه التحمل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق النجوم
مشرف القسم العام
مشرف القسم العام
عاشق النجوم


عدد الرسائل : 221
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 09/04/2008

اسرار قوه التحمل Empty
مُساهمةموضوع: اسرار قوه التحمل   اسرار قوه التحمل I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 06, 2008 1:04 pm

قوة التحمل
وأنا اتصفح الإنترنت وأبحث عن ( قوة التحمل ) لم احضى بكثير من الاستجابات المجدية بهدا الشأن رغم تغييري لأكثر من مرة للتعبير الدي أبحث عنه
وأنا شخصيا أضم صوتي إلى صوت البحث حيث إن الموضوع بجد صعب , فقلما يكتب بهدا الموضوع وخصوصا من الناحية الطبية وغالبا ما يكتب فيه من الناحية الأدبية أو النفسية المتعلقة بالتصرفات ذلك ما نجده بعيدا عن الطب أحيانا .. إضافة إلى أن اغلب ما وجدته يتحدث عموما بطريقة أو بأخرى عن (العزيمة) وأنها السبب الرئيسي في قوة التحمل, ويضرب أمثلة في الصبر و ..... الخ .
لكنني ومن خلال القراءة السريعة لما هو في الموضوع داته أو ما يحيطه من قريب أو بعيد التمست أو تكونت لي فكرة عن أسباب قوة التحمل , وليس عن التركيبة الجيولوجية لجسم الإنسان في التحمل فوق طاقته فخشيت أن اخسر المعلومات التي احاول لم شتاتها بما تيسر لي من فهم, وتشكلت عندي بعض الأفكار فاستنتجت التالي وأقدمه بين أيديكم عل الله ينفع به البعض أو أن تشاركوني النقاش فيه :
أ - أسباب غيبية .
ب - أسباب قوة التحمل ( الجانب النفسي أو الروحاني)
1- قوة الإيمان بالشيء والاعتقاد به .
2- التنافس.
3- التعود والاستمرار.
-4موقف اللحظة (الانفعال (

ج - أسباب قوة التحمل (الجانب العضوي)
-1العقاقير والأدوية.
2- التركيبة العضوية للكائن (صنعة الله)
3- التعود والاستمرار.

د - أسباب قوة التحمل ( جانب لا وجود فيه للتحمل) :
1-القوة الخفية (الجن والشياطين)
2- الخدعة البصرية أو العلمية .
4- اللاشعور.

أسباب قوة التحمل ( علمها عند الله) :
1- الامور الغيبية

وقبل أن أبدأ بتحرير الأفكار المتوافدة في ذهني الآن ألتمس هنا عدة تعابير تصف بطريقة أو بأخرى التحمل فمثلا قد تصف كلمة (التفوق) معنى التحمل من ناحية أو(الصبر) (الإرادة) (العزيمة) (الإصرار) (تجاهل المشقة) (التعود)( إصرار) فإنهم يصفون قوة التحمل من نواح أخرى , كما أن لهدة الكلمة بعينها ( قوة التحمل) معنى خاص في علم الفيزياء فمقدار قوة التحمل للمادة هو المقدار الدي تتحول بعده المادة من حالتها الأساسية إلى حالة أخرى فمقدار مثلا تحمل الماء لقوة الحرارة حتى 100 درجة مئوية فإدا زادت الحرارة في الماء عن هدا المقدار تحول الماء إلى حالة أخرى وهي الغازية وهذا المقدار هام جدا في المنتجات حيث إنهم يظهروا في المنتجات الصناعية تحمل هده المادة إما للضغط أو القوة أو للحرارة وما يدكر في هده الأمثلة هو المقدار الطبيعي لكن مضمار هدا البحث هو ما يتعدى الوضع الطبيعي .
ولنبدأ الآن بتفسير النقاط المدكورة آنفا, مع العلم أنه تم تقليص الأفكار فيها إلى اقصى حد ممكن حيث إن كل نقطة تتضمن العديد من الأفكار المختلفة التي من الممكن أن تندرج جميعها تحت المسمى الذي وضغته وأسال الله أن أكون قد وفقت في رأيي (و الله أعلم) ...

أسباب قوة التحمل ( الجانب النفسي و الروحاني ):
1- قوة الإيمان بالشيء والاعتقاد به .
طاعة المعبود / العقيدة:
إن ضرب الأمثلة في هدا الجانب لا يحتاج إلى تفكير فإن الإيمان أو الاعتقاد الجازم بالشيء يمنح في معظم أشكاله (الخضوع) و (الاستسلام) أو (الطاعة) وفي ذلك نرى أمثلة بالدين فنرى صلوات الله عليه وسلامه كيف تحمل ما لا يطيقه بشر في سبيل نشر الدين الذي ندين به , و كذا الصحابة رضوان الله عليهم فندكر هنا على سبيل المرور بلال رضي الله عنه فهل من الطبيعي أن يتحمل الإنسان صخرة ضخمة على جسده حارة كحرارة دلك اليوم في أرض مكة الحارة , أو كيف تقطع أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها مسافة لا تقطعها من لا تشكو من ألم إلا وتصل متعبة وقد لا تصل لكن أسماء يميزها في قوة تحملها أنها كانت) حاملا في أحشائها) ولم تكتف بما تحمله في بطنها بل كانت تحمل في رحلاتها الزاد لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه الصديق رضي الله عنه ونضيف إلى ذلك وعورة الطريق أترى القاسم المشترك قوة التحمل صدرت هنا من الإيمان الشديد بأن هده المناصرة مهما جلبت من سوء سوف ترضي المولى عز وجل والإيمان الشديد بأن هدا هو الحق والإيمان الشديد بأن ما يتم تحمله لن يدهب سدى بل إن هناك جزاء ومجموعة من المعتقدات السليمة (اعتقدها المرء وآمن بها) فنتج عنها في النهاية ( قوة تحمل) لكل ما يخالف هده العقيدة والإيمان ولو كلف ذلك التحمل الحياة بأكملها , وكما أننا نلاحظ دلك في غير العقيدة السليمة كالديانات الوثنية والمهم هنا ليس سلامة المنهج ولكن اعتقاد القلب بالمنهج إضافة إلى مدى تمكن المعبود من العابد او من يزعم أنه يلقي على المعبود أوامر العابد كالكاهن في الكنائس أو الساحر عند بعض الوثنيين , فمثلا وكما هو معروف عند بعض الديانات الوثنية الهندية ( تعديب النفس) من الأسباب التي تقربك إلى الرب كما يزعمون وقد عمل على ذلك منهم الكثير فمثلا وقوف أحدهم عدة سنوات ثم وصوله متدحرجا من منطقته إلى منطقة تبعد عنه عدة كيلو مترات جعلته لديهم من اصحاب البركات والمقربين إلى آلهتهم و تقربوا له العباد ذلك طلبا في مغفرة الآلهة كما أنني أرى هنا أن أنصف (الشعور والإحساس ) فلا نظن أن قوة التحمل من المفترض أن أراها حتى أشيد بها ويكفي هنا أن أذكر قصة إسماعيل عليه السلام حينما أخبره أبوه أنه سيذبحه بأمر من الله سبحانه وللننظر إلى الطرفين عليهما السلام ( خليل الرحمن - إبراهيم عليه السلام) في شعوره أنه سيذبح ابنه وليس ابنا له أحد عشر أخا ولكنه ابنه الذي وهبه الله إياه من زوجة ثانية وأولى لم تلد له ولم ير الأولاد وننظر إلى الوجه الآخر (الذبيح - إسماعيل عليه السلام) وهو يتلقى الخبر من أبيه ,ألا يستحق ذلك أن يسمى ( قوة تحمل ) لكنها العقيدة . وفي تلك الأمثله نرى أنها مرت علينا أنواع من الطاعات نتيجة لمعتقد ما استقر من القلب وإن كان هذا المعتقد مهزوزا فإن الطاعة تهتز لاهتزازه .
الطاعة لغير المعبود / الحب :
قد يكون الحب في القلب لغير المعبود ولد طاعة تفوق أحيانا ( قوة التحمل) المفترضة .

الخوف :
قد يضطر الإنسان لأن يفعل ما يتعدى قوة تحمله خوفا من شيء ما كالجري لمسافات بعيدة جدا (خوفا من حيوان أو سلاح ) لن يستطيعها في حال السلم أو التكور والتقوقع وتغيير حجم الجسم لنفس السبب في حال الاختباء وذلك لاعتقاد الشخص وإيمانه بأن هذا الشيء سيقضي على حياته أو سيسبب له المشاكل الخ.

الحاجة الماسة :
قد يتعدى الإنسان قوة تحمله بعمل ما للحاجة الشديدة كالفقر المقذع لأجل لقمة يستعيد بها نشاط لعابه الجاف أو قد تكون الحاجة الشديدة هنا تمتزج بالخوف أو بالحب أو بالطاعة فمن الممكن تحمل ما قد لا يطيقه إنسان من أجل حاجته للصحة التي ينعم بها غيره فمثلا شدة وقوة الدواء على جسده حتى يتمكن من العيش ساعات ( والأعمار بيد الله) وذلك وإن كان اعتقاده بالله سليما أو غير سليم في عقيدته بل وأنه يعتقد في نفع الدواء وضره وإيمانا قد حل بقلبه, ونحن والحمد لله لا نحيد عن قول من أكرمنا وأنعم علينا جل جلاله (وإذا مرضت فهو يشفين( وما الدواء إلا سبب من أسباب الشفاء سببها هو تبارك وتعالى وجعلها لنا رحمة من عنده كما قد اتجه بمثال آخر وهي قوة التحمل في الإضراب عن الطعام والشراب لحاجة الشخص الماسة في تنفيذ ما يصبو إليه .

الرغبة الشديدة :
وهنا قد يتبادر إلى المحلل أنني اقصد بهذه النقطة الخوف الذي ذكرته وقد يقال بهذه النقطة كفتها -الحاجة الماسة- لكنها تبتعد عنهم فهي هنا ليست لإشباع غريزة موجودة أو أمر مهم لكنه نتيجة لطمعٍ ما في ذات الإنسان حبا منه في الاستزادة منه كالمال أو الشهرة أو ... الخ وعلى ذلك قام بعمل تعدى فيه طاقة تحمله ليصل إليه وإنني أرى أن ذلك ليس طمعا بل هو أعلى درجات الطمع .

2- التنافس :
التغلب على الذات :وهو ما نستطيع بكل سهولة تسميته (جهاد النفس) وهو أعظم جهاد, وهنا لا أركز على النتيجة أو الأسلوب فالنتيجة قد تكون الإقلاع عن شرب المخدرات والأسلوب قد يكون الصبر أو سماع المواعظ أو الابتعاد عن الصحبة السيئة لكنها في النهاية قوة تحمل عن عادة أحبتها النفس وتعودت عليها واستهوتها أو طبيعة أرادتها النفس وأحبتها أكثر من حبها للعادة حنى تصبح لها عادة. ولنأخذ مثالا في شارب المخدرات الذي وصل إلى آخر مراحلة وأراد أن ينتهي عن فعلته فمن قوة التحمل أن يكيف نفسه على عدم إعطاء أعضائه ما تعودت عليه وقد يكون ذلك سهلا لك لكن التركيبة في جسمه قد تغيرت عن جسمك فهو يتنافس مع ذاته على ما اعتادت عليه جزاؤه .

التغلب على الغير : وذلك لا يحتاج إلى شرح فمن أجل أن ينتصر المنافس على المتنافس فإنه أحيانا ولما نسميه (عناد) يقوم الشخص بتحمل ما يتخطى قدرة التحمل لديه حتى يلبس في آخر المطاف ثوب) الفائز), وقد يكون الخصم هنا هم جميع أفراد هذا العالم فننظر إلى من يريدون الشهرة ويحلمون بالأرقام القياسية كيف يتخطوا فدرات تحملهم حتى يهنئهم ( التنافس) ويربحون لقب (التغلب على الغير), وليس معنى ما مر أنه لا يوجد تنافسا شريفا .

3- التعود و الاستمرار :
هنا أجد نفسي تقول أمثالا شعبية كـ (كثر النوح يعلم البكاء) و (الكثير من الحك يسيل الدم) وهنا مثلا أشير إلى أن كثرة المصائب قد تصنع حاجزا واقيا ضد مصائب أخرى فيفاجأ الإنسان بقدرة شخص آخر على تحمل الأعباء وبالاتجاه بالمثل الطبي عندما نندهش لأن شخصا ما لم يمرض مع توفر الأسباب والبيئة الملائمة للمرض ( فيقال : تولدت لديه مناعة), كما أن الاستمرار على عمل معين يجعل الجسم متلائما معه وبذلك يصبح قادرا على تعظيم رقم (قوة الاحتمال) في هذا العمل فإذا أجبر نفسه على عمله صار عظيما بينما غيره لم يصلوا إلى مستوى العمل المستمر الذي تعود عليه حتى فيبدو الاندهاش بنقطة تحمله أو (قوة احتماله) .

كما سبق القول هنا إلى أن التحدث هنا عن النفسيات لذا تم تكرار هذا النقطة كما سياتي, كونها حملت منحى آخر .

4- لحظة الموقف( الانفعال)

الغضب :
أرى في اعتقادي ومما يطوف في ذاكرتي أن ساعات الغضب هي ساعات شيطان وليست ساعات إنسان كما أن القدرات وبلا شك تزداد في ساعات الغضب لأن الشيطان يعاضد الإنسان ويزيد من نشاطه حتى يقوم بأعمال وبدون وعي لم يكن ليقم بها لو كان في الوضع النفسي الطبيعي, والإحساس بالتالي يقل وهذا له أوجه طبية على الغالب فمثلا إذا حدث شجار عنيف فإن الغضب يكسبك قوة تحمل قد تفوق قوتك في الحالة النفسية الطبيعية .

القلق والتوتر :
لا يصدر القلق والتوتر العنيف إلا في حالة نفسية سيئة كما يعتمد ذلك على قوة تحمل الشخص لما يعانيه وحتى أظهر هده الحالة سأشرح ما يحدث لبعض الناس من عدم الإحساس بالألم نتيجة للموقف فالشخص الذي لا يعرف أنه مصاب بما يفوق قوة التحمل الجسدي إلا بعد أن يقوم بإسعاف والده أو صديق جراء انفجار أو حروب و قد تكون جراحه أشد .

أسباب قوة التحمل ( الجانب العضوي(

-1العقاقير والأدوية :

العقاقير المنشطة :
وكما نعرف أن هناك بعضا من العقاقير والأدوية التي تجعل الإنسان أقوى على تحمل مالا يستطيع تحمله فيما لو لم يشرب العقار ومثلا على ذلك عقار ( الفياجرا ) المنشط الجنسي الذي يحمل المرء على القدرة الجنسية لمدة تزيد أحيانا على ست ساعات و إذا ادعى البعض على هذه القدرة فإنه يوجد حاليا في الأسواق ( السيالس ) الذي يمكن الشخص من القدرة الجنسية والجماع إلى ما يصل عند الشخص الطبيعي إلى 73 ساعة , كما أن المنشطات تمنح الرياضيين قدرات عالية تفوق القدرة الطبيعية للرياضي الطبيعي .

العقاقير المخدرة :
والتخدير قد يندرج في اللاشعور ولكنني أعني باللاشعور في النقطة اللاحقة شيئا آخر وهو الانتهاء أو التبدد وهنا أقصد بالعقاقير المخدرة هي العقاقير التي من الممكن أن تمنحك قدرة وطاقة وتحمل لن تستطيع أن تجده في حلتك الطبيعية وفي الأصل هنا يتبر من نوع (لا وجود فيه للتحمل (فالشخص الذي يتم استخراج كليته من أحشائه, فمن الوهلة الأولى يُظن انها قوة تحمل ولكن التحمل هنا غير موجود فلا شعور بذلك , ولكن انظر إلى الموضوع من جانب آخر حيث إن بعض العقاقير لا تمنح التخدير الكامل ولكنها تساعد على ازدياد معيار قوة التحمل لدى الفرد .

2- التركيبة العضوية للكائن ( صنعة الله) :

البيئة والجنس :

الاختلاف بين الكائنات ( ذوات أجناس مختلفة وبيئات مختلفة):
وهنا لا يجوز المقارنة في الاختلاف بين قوة التحمل بين كائن وآخر فمثلا قوة تحمل الجمل في الصبر على الماء لا تقارن مع قوة تحمل القطة مثلا لأن التركيبة العضوية لهذا الجسم تختلف عن ذاك, فالله يهب لكل كائن هبة كي يتلائم ذلك الكائن على البيئة التي يعيش فيها, فكيف يستطيع الدب القطبي تحمل شدة البرد في القطب المتجمد ,أو حيوان آخر شدة الحر ..

الاختلاف بين الكائنات ( اختلاف الجنس و بيئة واحدة(
و لكن المقارنة بين حيوانين من نوعين مختلفين أمرا بعيدا عن الواقع فإنه ومن الأقرب إلى الصواب المقارنة بين كائنين من نفس النوع فقدرة التحمل في بعض الأمور عند الرجل أقوى منها عن المرأة وذلك وكما أسلفت للتراكيب الجيولوجية والسيكلوجية في جسم كل منهما والعكس صحيح فتوجد قدرات للمرأة تفوق قوة التحمل لدى الرجل .

الاختلاف بين الكائنات ( نفس الجنس وبيئة مختلفة) :
وإذا استثنينا الذكورية والأنوثة في الموضوع فإن تعدد الأشكال للنوع الواحد قد يولد صفات يهبها الله للكائن في قوة التحمل فمثلا الدببة كما أسلف في القطب المتجمد أشد تحملا من الدب في منطقة أخرى وذلك واضح (مع أن كليهما دببة), كما أن ذلك لا يتجلى فقط في الحيوانات بل إن الإنسان نفسه قادر على تحمل لدغة البعوض أكثر منه في منطقة أخرى ومن الدلائل الطبية على ذلك اختلاف لون البشرة فهو عامل مساعد كما هو معروف لدى البشرة السمراء المقاومة للدغة أكثر منها عن ا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اسرار قوه التحمل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طيــ الكناري ــور :: قسم الاسرة :: منتدى الشباب-
انتقل الى: